واحد من أكبر الأسئلة التي علينا أن نسأل أنفسنا كمعلمين ومقدمي الخدمات "كيف تبقى طلابي يشارك؟ "أنه من الصعب عند لديك أحد الفصول دراسية للأطفال، كل مع مختلف أنماط التعلم والقدرات المتنوعة، إلا أنه من الممكن لجعل التعلم متعة وإبقاء الطلاب في المهمة والمشاركة من خلال الدروس الخاصة بك.
في بلدي بلوق الماضية، كتبت عن "تصميم عالمي" للتعلم، مع التركيز على وسائل متعددة للتمثيل، ووسائل متعددة للتعبير. في هذه المدونة سوف نذهب أكثر من طرق أن المتعلمين يمكن أن تصبح وتظل تشارك. جميعا هم من الطلاب في حياتنا، والبعض منا لا تزال. ونحن عادة ما يكون تحقيق من أي نوع من المتعلمين ونحن خلال هذه العملية من أن يصبح تعليما ونحن نعرف ما يصلح لنا وما لا يصلح. طلابنا، حتى الصغار يعرفون كيف أنها ترغب في تعلم وكيف أنها ترغب في أن تدرس. بعض الطلاب يفضلون العمل بمفردهم، وبعض الحب للعمل في إعدادات مجموعة. أحب بعض الطلاب الكتابة وحب الآخرين لتوضيح. عند معرفة ما يصلح لطلابنا، ويقودهم جميعا إلى طرق مختلفة للتعبير والمشاركة، يمكن أن نغير الطريقة التي تعلم، وجعل الدروس أكثر إثارة، وأسهل بكثير للحفاظ على المحتوى المستفادة، وأنهم سوف يشعرون بمزيد من الراحة في بيئة التعلم.
وعلاوة على ذلك؛ علينا أن ندرك أن لدينا مجموعة متنوعة من المتعلمين في الفصول الدراسية لدينا، منذ علينا أن يكون العديد من الطرق المتنوعة لإبقائها على المشاركة في الدروس التي نعلمها. واحدة من أهم جوانب UDL هو توفير الخيارات ذروة اهتمام الطالب، ومنحهم خياراً لتعزيز الحكم الذاتي. عندما ننخرط الطالب استخدام الأنشطة، لديهم لتكون ذات صلة بالمحتوى التي يجري تدريسها حتى أن يتم الاحتفاظ بهذه المعلومات. أن الجانب الأكثر أهمية هو التأكد من أن الطالب يشعر آمنة ومأمونة في البيئة مع لا تهديدات أو مخاوف. ما هو أيضا بالغ الأهمية لالهاء لتكون الحد الأدنى، التي ليس من السهل ما ينبغي القيام به في بيئة تعاونية ولكن يمكن القيام به. ولتعرف اكثر اقرأ المزيد
http://naqaaebnha.ahlamontada.com/t315-topic
http://www.pil-network.com/HotTopics/accessibility/engagement
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق