المثبط / نوع من البشر يعيش بيننا في العمل وممكن في المنزل (لكنهم قله) هو شخص غير مرغوب فيه لانه بأختصار يكره النجاح والتقدم لك بحسد من عند انفسهم قال تعالى ( ام يحسدون الناس على مااتاهم الله من فضله ...) هذه الايه الكريمه تدل على ابتلاء الناس بالحسد و العين التي تفسد الشيء ويظهر اثرها في المال والبدن والعيال ....
المثبّط قد يكون شخص حسود لا يريد لغيره تحقيق أي هدف لم يتمكن هو من تحقيقه
فهذا المرض لم يقتل صاحبه فحسب بل إنه يحاول الانتقال بالعدى الى الآخرين (الناجحين) ليسقط من هممهم و إراداتهم.فيضع العراقيل والعقبات امامهم بحجة الممنوع والمخالفة للقوانين
والتخويف المبالغ فيه لانه لايملك الجرأه والشجاعة في حياته وهم كثرفي حياتنا العمليه ومنهم من يقلل من شأن ماتقوم به او يسخر منك ومما ماتقوم به من انجاز بل ويمتلكون القدره الفائقة في التحطيم والتنكيل بك اذلم تتفق مع توجهاتهم ومطالبهم ومن اساليبهم انهم اذا لم يستطيعوا ان يجدوا عليك مدخلا نسبوا الفضل لغيرك فتراهم يقولون لولا فلان ماوصلت لما وصلت اليه الان
وهنالك صنف آخر من المبثبطين يحاولون الوقوف في طريق احلامك ليس حسداً بل بطيب نية بحجة ان احلامك سوف تضيع حياتك وهذا الصنف من المثبطين هم الحمقى !! الذين لم يعوا معنى الإبداع وأن الكائن البشري كائن خلق ليتميّز في حياته ويتطوّر مع مرور الزمن وليس كباقي الحيوانات الي تولد على همّة البقاء على الحياة إلى أن تموت. و يكفي قول الإمام عليه السلام : (لا تصاحب الأحمق فإنه يريد ان ينفعك فيضرك) ان مجردتفكيرهم في محاولة انتقادتك سلبيا يعتبر شهاده لك
بانك موجود وانك مثمر كشجره مثمره ترمى بالحجر فهم يحسدونك من حيث يشعرون اولايشعرون ويمكن القضاء على هؤلاء بالخطوات التاليه
- التوكل على الله
-معرفة الهدف وتحديده بوضوح
-الثقة بالنفس انه بمقدوري تخطي الصعاب للوصول للهدف
-العزم والهمه والمضي قدما نحو الهدف
- الصبر والمثابره
- عدم الالتفات والاهنمام بمايقوله المثبطون
- التفاؤل مهما كانت الظروف
-الاراده والعزيمه
قال تعالى ( الذين قال لهم الناس ان الناس قد جمعوالكم فأخشوهم فزادهم ايمنا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل )
المثبّط قد يكون شخص حسود لا يريد لغيره تحقيق أي هدف لم يتمكن هو من تحقيقه
فهذا المرض لم يقتل صاحبه فحسب بل إنه يحاول الانتقال بالعدى الى الآخرين (الناجحين) ليسقط من هممهم و إراداتهم.فيضع العراقيل والعقبات امامهم بحجة الممنوع والمخالفة للقوانين
والتخويف المبالغ فيه لانه لايملك الجرأه والشجاعة في حياته وهم كثرفي حياتنا العمليه ومنهم من يقلل من شأن ماتقوم به او يسخر منك ومما ماتقوم به من انجاز بل ويمتلكون القدره الفائقة في التحطيم والتنكيل بك اذلم تتفق مع توجهاتهم ومطالبهم ومن اساليبهم انهم اذا لم يستطيعوا ان يجدوا عليك مدخلا نسبوا الفضل لغيرك فتراهم يقولون لولا فلان ماوصلت لما وصلت اليه الان
وهنالك صنف آخر من المبثبطين يحاولون الوقوف في طريق احلامك ليس حسداً بل بطيب نية بحجة ان احلامك سوف تضيع حياتك وهذا الصنف من المثبطين هم الحمقى !! الذين لم يعوا معنى الإبداع وأن الكائن البشري كائن خلق ليتميّز في حياته ويتطوّر مع مرور الزمن وليس كباقي الحيوانات الي تولد على همّة البقاء على الحياة إلى أن تموت. و يكفي قول الإمام عليه السلام : (لا تصاحب الأحمق فإنه يريد ان ينفعك فيضرك) ان مجردتفكيرهم في محاولة انتقادتك سلبيا يعتبر شهاده لك
بانك موجود وانك مثمر كشجره مثمره ترمى بالحجر فهم يحسدونك من حيث يشعرون اولايشعرون ويمكن القضاء على هؤلاء بالخطوات التاليه
- التوكل على الله
-معرفة الهدف وتحديده بوضوح
-الثقة بالنفس انه بمقدوري تخطي الصعاب للوصول للهدف
-العزم والهمه والمضي قدما نحو الهدف
- الصبر والمثابره
- عدم الالتفات والاهنمام بمايقوله المثبطون
- التفاؤل مهما كانت الظروف
-الاراده والعزيمه
قال تعالى ( الذين قال لهم الناس ان الناس قد جمعوالكم فأخشوهم فزادهم ايمنا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق