السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اشبعت الممارسات القيادية وصفات القائد الناجح بحثا بالغرب وتمركز محور الاهتمام على القائد من اجل رفع مستوي الانتاج والفعاليه بالمؤسسات الاقتصادية والانسانية والعلمية وحتي العسكرية وغيرها. وتم تطوير عدة نظريات حول هذه الممارسات ونتج عنها موديل او قائمة بالمهارات والسلوكيات التي تعتبر اساس لنجاح القائد لقيادة مؤسسته بشكل فعال.
لدينا بالمدارس القائد هو مدير المدرسة ومعاوني المدير ورؤوساء الاقسام ولكن دائما ما نجد ان اساس القيادة يتمركز بيد المدير اذا كان متفاعل مع محيطة المدرسي ولم يعزل نفسه بمكتبه. والكل يعلم ان التربية شرعت باقرار الزامية الحصول على شهادة icdl وهي شهادة ذات بعد تكنولوجي وتتيح لكل حامل لها اسس التعمق والاكتشاف للادوات المعرفيه التكنولوجيه. وكذلك شرعت وزارة التربية باقرار استراتيجة تكنولوجية التعليم "ولا اعلم عنها شي واتمني من يملك معلومات حوله ان يزودني بها للضرورة البحثية"
اليوم السؤال الذي يجب ان يطرح هو:
هل تعتقد ان لممارسات مدير مدرستك اثر ايجابي او سلبي على استخدام ا لتكنولوجيا الحديثة؟
هل للممارسات القيادية لمدير مدرستك اثر ايجابي اوسلبي في استخدام التقنية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق