تحقق هذه الاستراتيجيات الكثير من الفوائد للأفراد الذين يشكون من كثرة النسيان في مجالات معينة، أو لتحسين التحصيل في المجالات الأكاديمية، أو لتحسين مستوى المهارات الأدائية في المجالات المختلفة ، أو لتحسين قدرتنا على التفاعل الاجتماعي من خلال حفظ أسماء الناس أو تذكر النكات وإضحاك الآخرين. وتؤكد العديد من الدراسات أن آلية عمل استراتيجيات التذكر تقوم على فكرة تعميق الروابط بين المعلومات أو المشيرات الجديدة مع البنى المعرفية والخبرات السابقة للفرد بحيث يستغل الفرد النى القديمة الراسخة لتساعد على تذكر مثيرات ومواقف جديدة، وبذلك فإن غالبية استراتيجيات التذكر تحرص على أن توفر الدلائل والإشارات التي تساعد الفرد على الربط بين التعلم القديم والتعلم الجديد وبناء على ذلك، فقد توصل العلماء إلى العديد من هذه الاستراتيجيات لتعرف اكثر اقرأ المزيد على الرابط التالي
http://www.abegs.org/Aportal/Blogs/ShowDetails?id=13180